السبت، 16 يونيو 2012

ما قال هؤلاء عن الاخوان المتاسلمون

فضلية الامام الاكبر الشيخ حسن مأمون شيخ الجامع الازهر :
اذا كان القائمون على امر هذه المنظمات فى اشارة الى جماعة الاخوان  قد استطاعوا ان يشوهوا الاسلام فى افهام الناشئه واستطاعوا ان يحملوهم بالمغريات على تغيير حقائق الاسلام تغيير ينقلها الى الضد منه والى النقيض من تعاليمه فأن الازهر لا يسعه الا ان يصوب ضلالهم ويردهم الى الحق من مبادئ القران الكريم والسنة المشرفة .


فضلية الامام شيخ الدعاة محمد متولى الشعراوى :
ارفض ان انتمى الى حزب يستجدى عطفى مستندا على وازعى الدينى قبل ان يخاطب عقلى وهو حزب  سياسى قبل ان يكون دينيا وهو يمثل الفكر السياسى لاصحابة ولا يمثل المسلمين .
لاننى ارفض ان استجدى دينى فى صندوق انتخاب فدينى لا استجديه من غير خالقى. واتمنى ان يصل الدين  الى اهل السياسه . ولا يصل اهل الدين الى السياسه . فأن انتم اهل دين فلا جدارة لكم بالسياسة وان كنتم اهل سياسة فمن حقى الا اختاركم ولا جناح على دينى .


فضيلة الامام الشيخ محمد الغزالى :
ان الذين يحسبون انفسهم جماعة المسلمين فى اشارة الى الاخوان ... يرون مخالفة الاستاذ الهضيبى  فى اشارة الى المرشد الثانى للجماعة . ضربا من مخالفة الله ورسوله وطريقا ممهدا الى النار وبئس القرار فقد  تغلغل هذا الضلال فى نفوس الناشئة حتى كتب بعضهم لاخ له  يسأله ... هل تظن نفسك مسلما بعد ما خرجت من صفوف الحماعه ؟؟؟


فضلية الشيخ الدكتور يوسف القرضاوى :
بخسارة العناصر الاصلاحيه فى الاخوان لن يبقى فى الجماعة الا المتردية والنطيحة وما اكل السبع ؟؟


فضلية الشيخ عبد اللطيف السبكى :
لا اسميهم الاخوان المسلمين بعد ان ثبت انها تسمية مكذوبة تناقض ما عرف عنهم منذ تكاثر عددهم وتكشف نواياهم فيما بدر من مآثمهم قديما وحديثا فان الاسلام امان واصلاح وعمل نافع للجميع وهو دعوة مسالمة الى التضامن والاخاء والسير الى الغايات الانسانية فى ضوء كتاب الله وسنة رسوله


الدكتور طه حسين عميد الادب العربى :
الراشدون من ابناء مصر يرقبون وطنهم معلقين بين الخوف والرجاء والعالم الخارجى الحديث يرقب مصر من قرب . منه من يشجعها ويتمنى لها النجاح ومنه من يضيق بها ويتمنى لها الاخفاق ويتربص بها الدوائر ويبعث فى سبيلها المصاعب والعقبات وفريق من ابنائها المحمقين لا يحفلون بشئ من هذا كله ولا يرقبون فى وطنهم ولا انفسهم ولا فى ابنائهم الا ولا ذمة .. ولا يقدرون حقا ولا واجبا ولا يرعون ما امر الله ان يرعى ولا يصلون ما امر الله ان يوصل وانما يركبون رؤسهم ويمضون هائمين لا يعرفون ما يأتون ولا ما يدعون ولا يفكرون فيما يقدمون عليه من الامر ولا فيما قد يورطون فيه وطنهم من الاهوال الجسام.


الاديب الكبير محمود عباس العقاد :
فى 17 ينار 1948 قال عن اغتيال النقراشى : اجمع المصريون على استنكار تلك الجرائم الوحشية التى يقدم على ارتكابها الاخوان المسلمون . التى من حقها ان تسمى نفسها جمعية خوان المسلمين .. ان فقيد الوطن النقراشى قد اراح البلاد من عصابات كثيره قبل عصابة الاخوان المسلمين الاجرامية فى الصميم ومنها عصابة الخط المشهوره انهم مجرمون من فصلية الخط ومن فصلية اقل منه ومن عصابته ان هذه الفتنه التى ابتليت بها مصر على ايدى عصاية خوان المسلمين بدون حرف الالف  هى اقرب الى الفتن فى نظامها الى دعوات الاسرائلين والمجوس


الصحفى الكبير محمد التابعى ( ابو الصحافه المصرية )  :
شبان وفتيان مسلمون امتلات صدورهم بحماسة الشباب وقلوبهم بجب الله ورسوله فذهبوا الى جماعة الاخوان يطلبون مزيدا من الهداية ومن نور الله . وما اظن ان واحدا منهم خطر على باله وهو يطرق باب الجماعة ان الجماعة سوف تجعل منه قاتلا ...باسم الله الرحمن الرحيم ... وغادرا لئيما باسم الدين الحنيف


المهندس ابو العلا ماضى :
التحقنا بجماعة الاخوان عام 1979 وكان لدينا تصور ان الجماعة لديها رصيد  وخبرة سياسيه كبرى  فعمر الجماعة كان قد تجاوز فى ذلك الوقت نصف قرن .. لكننا فؤجنا بخواء داخلى رهيب وكانت تلك هى الصدمة الاولى لنا 


د. السيد عبد الستار مليجى . عضو مجلس شورى جماعة الاخوان المسلمين :
ان وجود السريين فى موقع القياده جعلتنا مغايرة للجماعة التى حلمنا بها وتبايعنا على نصرتها وعملنا لها .. لقد افتقدنا الاخوان وجماعة الاخوان وفقدنا الحب فى الله الذى جمعنا  وفقدنا خشوع القلب الذى ذقنا حلاوتة واصبحنا قطعان من الموظفين الجامدين المتناحرين الفاقدين لادنى مراتب الحب فى الله وهى سلامة الصدر واتصفت جماعتنا اليوم بصفات تحول بينها وبين نصر الله المأمول























ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق